الرميد..إنها عصابات (جيل الإجرام) ،تسربت الى فضاء الاحتجاج، واختلطت بذوي النيات الحسنة، والتطلعات المشروعة، لتفسد الاحتجاج نفسه،وتلطخه بوسم العنف والاجرام

ويقول:لايبقى إلا حلا واحدا ووحيدا، وهو أن يمتلك القائمون على هذه الدينامية الشبابية لجيل (Z )القدرة والشجاعة على ضبط جيل

( الإجرام) ولو بوقف الاحتجاجات ..وإلا فنحن ذاهبون إلى المجهول..”

اثر التطورات المقلقة التي رافقت الاحتجاجات الشبابية خلال اليوم الرابع ،خرج الوزير  والقيادي السابق بحزب “البيجيدي” بتفاعل.
وقال “لم يعد الموضوع يتعلق بمطالب مشروعة فقط،ولم يعد الموضوع ممارسة حرية التظاهر، وهو حق دستوري ..
والموضوع ، أصبح يكتسي خطورة استثنائية تتعلق بالمس بالحق في الحياة وتخريب الممتلكات العامة،والخاصة…”
وشدد “إنها عصابات اجرامية ،تسربت الى فضاء الاحتجاج، واختلطت بذوي النيات الحسنة، والتطلعات المشروعة، لتفسد الاحتجاج نفسه، وتلطخه بوسم العنف والاجرام، وتعتدي على الأملاك العامة والخاصة… والنتيجة خسائر في الممتلكات ، وللأسف حتى في الأرواح، فضلا عن مئات الجرحى والمعطوبين.”
ولفت الرميد “إن هذا الإجرام غطى، وسيغطي على كل ماهو نبيل ومشروع.”
وخلص في تدوينة عممعا بموقع التواصل الاجتماعي “بعد هذا أيضا، لايبقى إلا حلا واحدا ووحيدا، وهو أن يمتلك القائمون على هذه الدينامية الشبابية لجيل (Z )القدرة والشجاعة على ضبط جيل( الإجرام) ولو بوقف الاحتجاجات ..وإلا فنحن ذاهبون إلى المجهول..”


شاهد أيضا
تعليقات
تعليقات الزوار
Loading...