قائد قيادة مولاي بوسلهام يجَسِدُ فعليا المفهوم الجديد للسلطة المبني على القرب وآلية الحوار كجواب وحيد لحل كل إشكال
حيث قام بجولة ميدانية في رحبة الحبوب والقطاني وفي كل النقط التجارية للبيع بالجملة والتقسيط تقع بالسوق، للوقوف على أسعار السلع المعروضة وجودتها وكذا حالة التموين، حفاظا على سلامة المستهلك ولتحسين وفرة المواد الأساسية.
مولاي بوسلهام/ المراسل: فؤاد دلاحة
نجح قائد قيادة مولاي بوسلهام ،اقليم القنيطرة ،في استثباب الأمن بالمنطقة بمعية رئيس المركز الترابي للدرك الملكي وأعوان السلطة ،حيث لم تسجل أية حالات لفوضى أو أعمال خارج القانون في عز أزمة كورونا.وحاليا خلال تداعيات المضاربة بالأسواق الأسبوعية وتطورات أحداث حد أولاد جلول.
وهكذا مرت أجواء السوق الأسبوعي لمولاي بوسلهام المتزامن وكل يوم خميس المعروف بالدلالحة في ظروف آمنة.
وأشادت فعاليات في تصريحات لـ “اليوم السابع” بجدية ومهنية قائد قيادة مولاي بوسلهام ، وسهره اليومي والمباشر على تتبع كل أحوال الساكنة وفتح أبواب مكتبه للحلول المناسبة والانصات الواعي والمنظم.وتجسيده الفعلي للمفهوم الجديد للسلطة.وانخراطه اليومي والحازم في الحملة الوطنية من أجل إنجاح عملية التلقيح وتعبئة غير مسبوقة للإدارة والقطاع الصحي بمنطقة مولاي بوسلهام.
وأيضا تسجيل تواجده بالسوق الأسبوعي في حدود 5 صباحا الى انتهاء الباعة والتسوق،حيث قام بجولة ميدانية في رحبة الحبوب والقطاني وفي كل النقط التجارية للبيع بالجملة والتقسيط تقع بالسوق، للوقوف على أسعار السلع المعروضة وجودتها وكذا حالة التموين، حفاظا على سلامة المستهلك ولتحسين وفرة المواد الأساسية.
و انفتاحه على الساكنة بمنطق الانتصار للقانون ،وإعمال الحوار كآلية وحيدة لحل كل إشكال اجتماعي أو نقابي بالمنطقة .وهو ماجنب المنطقة أية توترات أو أحداث غير مقبولة .